العالمحوادثعمالنامصر النهاردةمنوعات

رسالتي إلى الأجيال القادمة لا تنجرفوا وراء الأوهام لان الحقيقة في الصورة دة!

محمد عبدالرحمن

١٤ ديسمبر ٢٠٢٥

#الله

للأسف لا أجد جهة أخاطبها أو أستغيث بها لأنني كشفت الحقيقة الكاملة!!

بتوع مؤسسات حقوق الإنسان اللي هما مصايد للي مش معروفين وأصبحوا مرشديين!!!

الحقيقة ان حقيقة من لا يستطيعوا السيطرة عليه وهنا لا اقصد المسجلين واللصوص بل أقصد أصحاب الرأي الحر وأصحاب نظرية التغير وأصحاب فكرة أننا ممكن نغير أو نصلح!!

خليك فاكر ان انت لو صدقت نفسك وصدقت اللي انت درسته في الجامعه او ما قرأته في الكتب أنك مش هتدخل الجنة بل أنك هتدخل السجن!!!

هذه رسالتي الي أجيال الشباب الواعد اللي بيحلموا ببكرة بجد هذه الصورة هي الحقيقة وهي الواقع!!!

وقبل ما تفكر في، تطبيق ما درسته او ما صدقته او ما خدعوك بيه من أجل أستمرار الاكذوبة!!!!

أوعى تدخل هنا بإرادتك الصورة قدامك أهي “آخرها إيه؟
في الصورة دي… شباب ورجالة قاعدين في أوضة ضيقة، مفيش مكان تتحرك فيه، مفيش خصوصية، مفيش كرامة…
أوضة حجز أشبه بـ **الاختناق**… كل واحد فيهم بيحاسب نفسه لوحده…
ودايمًا السؤال اللي بيدور في دماغ أي حد جوا المكان ده:
**“هو أنا ليه وصلت لكده؟
يا شباب…
الصياعة مش رجولة، والجرّي وراء المهرجانات اللي بتمجّد “التهوّر” و”عوجة البوق” مش طريق حياة…
ده طريق **قصير جدًا**… ونهايته **طويلة أوي**.
– الناس اللي بتغني وتضحك عليك عمرها ما هتنزل تقعد هنا…
لكن اللي بيصدق ويمشي ورا الكلام، هو اللي بيدفع الثمن.

الحبس مفيهوش شياكة…
مفيهوش صحاب…
مفيهوش “هروب من المسؤولية”.
ده مكان **ذل**… مكان بيحبس جسمك… وبيحبس كمان **روحك** ويخليك تواجه نفسك غصب عنك.
– لو شايف إن “الجو ده” رجولة… اسأل نفسك:

**هو فين الرجولة لما تتسجن؟
فين الرجولة لما تعجز عن حماية نفسك؟
فين الرجولة لما تبقى مجرد رقم في أوضة زحمة؟

– رجولتك الحقيقية إنك **تبني نفسك**، مش تضيّعها.
إنك **تحافظ على مستقبلك**، مش تبيعه.
إنك **تسمع اللي يفيدك**، مش اللي يوديك في آخر سكة مكانها زي الصورة دي.

اختار مستقبلك…
اختار كرامتك…
اختار نفسك قبل ما تبقى مجرد “قعدة” في أوضة زي دي.
— وطبعا من ضمن الناس دي ناس جايه غصب عنها فى حاجات ملهاش ذنب فيها فمش دول اللى بقصودهم
-** لعلها تكون وصلت !!!!
بعد هذه الصورة لا تنتظر العدل هي دة الحقيقة😡
#لعنةميروروكا ستلحق بالجميع تذكروا 💔

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى