اقتصادالعالمسياحةمصر النهاردةمنوعات

بعد الهجوم على د وسيم السيسي بلاغ للنائب العام من أخرون ضد د زاهي حواس بسبب التمويلات الأجنبية المجهولة لأعمال الحفائر

محمد عبدالرحمن

١٣ ديسمبر ٢٠٢٥

د. وسيم السيسي شخصية مثقفة رجل قارئ لكتب وجد أحدى الكتاب الف كتاب عن نظرية بناة الأهرامات وانها مصدر للطاقة وانها ليست مقابر!!!
وبدأ يروج الأمر واهتم به الإعلام وأصبح ترند!!!
وعلى هذا الصدد قام عبدة منصب الرجل الثاني وانه لا يوجد شخص يمثل الآثار الا زاهي حواس وكأنهم لم يروا ان د وسيم رجل بلغ الأكثر من ٨٠ عام وان حواس رجل يبلغ ال٧٨ عام!!!!!
وهنا السؤال على أيه النزاع فنجد أن د وسيم السيسي نقل ما قارئه من الكتاب الذي في يده!!!!
يعني معه الحجة والبرهان الذي يثبت حسن نوايا في حين أن المدعين على أنفسهم انهم حماة الحضارة وعلماء أثار!!!
الحاضرين معه في هذا اللقاء لم يجرؤا أحد منهم بمواجة المؤلف الذي طبع الكتاب ولم يقوموا بجرد الشارع المصري من الكتب المسممة الممتلئ بالمعلومات الخاطئة!!!!
فأين المناظرة أذا التي قاموا بها ومن ناحية أخرى قام الدكتور وسيم السيسي بتقديم cd لوزير الآثار واهتم وزير الآثار بذلك وشكل لجنة بذلك لفحص الامر أي أن الأمر جاد وحصل وهذا لو دليل فهو دليل على صدق نوايا د وسيم السيسي!
ولكن لماذا لم تتم المناظرة مع المؤلف صاحب الكتاب ويتم تعسيفه وهنا الجميع سيكون في صف د زاهي حواس!!!
والإعجب لماذا علماء الحلقة لم تسأل زاهي حواس من أين أتى لنا بقصة شذوذ الملك بيبي وأنه كان يذهب إلى رئيس الحرص ليلا متخفيا وينزل له السلم ليصعد في غرفة نومه حتى الفجر!!!!
ثم يعود لقصره فجرا متخفيا فمن أين أتى بها زاهى حواس!!!!
وما هي أسم البردية!!!!
وأذا كانت البردية غير موجودة لماذا نشرها ليه ولماذا لم يتم محاسبته عن هذه المعلومات الخاطئة!!!!
وعندما قام بتأليفه هو والسواق أنهم لقوا تمثال توت عنخ أمون تحت كرسي المترو الذي يركبه ٢ مليون وخمسمائة الف راكب ويوجد به جهاز اكس رأى وتفتيش كيف دخل تمثال توت عنخ أمون وكيف خرج ولماذا تم تأليف هذه القصة داخل مكتب مستشارك القانوني ثم تغير مسمى السواق ثم جعل السواق يتمرأس على علماء الآثار بالمناطق الأثرية!!!!
أين أنتم يا علماء أثار الحلقة من ذلك!!!!
وعندما جاء عالم الآثار منفرد بيتاك بوضع السم في العسل وان الهكسوس محبين للشعب المصري وان الهكسوس علموا المصريين صناعة العجلة الحربية!!!
علما بأن منفرد بيتاك يهودي الديانة ويعلن ذلك في ملتقى ناتج الحفائر للبعثات وحضور زاهي حواس وطباعة هذا الكلام في الدوريات الرسمية التي يتم بطباعتها المجلس الأعلى للاثار!!!!
أليس ذلك تزيف للتأريخ!!!
وان هذه أصبحت حجة لليهود عن وجود علاقات بينهم وبين المصريين القدماء!!!
علما بأن الهكسوس من أصل كنعان والكنعانييون من أصل فلسطين هاااااااا أكمل ولا خلاص فهمته!!!!
ومقارنة بحضور د وسيم السيسي بكتب بيده وحضور زاهي حواس بالود كاست بدون كتابه وليس كتاب غيره ولم يستطيع الاجابة بالرغم من انه مؤلف كتابه اللي في لاس فيجاس in my book!!!!!!!!
فأجد أن د وسيم السيسي كان مستعد وكان جاهز وكان شجاع لمواجهة د زاهي حواس ود ممدوح الدماطي والسادة الحضور.
وكان من باب أولى هو محاسبة زاهي حواس على تشويه ملوك مصر واتهامهم بالشذوذ الجنسي!!!!
ومحاسبة مؤلف الكتاب الذي قرائه د وسيم السيسي بدل من اهانة عالم في علم المسالك البولية والكلى ومحب وقارئ للحضارة المصرية!!
وكأن الهدف هو حرق د وسيم السيسي إعلاميا فقط دون الوقوف على مناظرة علمية حقيقية!!!
أما عن مؤسسة د زاهي حواس للأثار والتراث فقد قامت منصة عيون مصر نيوز بنشر خبر هام وهو
تلقّت الجهات القضائية بلاغًا يتضمن اتهامات باستغلال مكتبة الإسكندرية كغطاء لتلقي منح خارجية مجهولة المصدر تُستخدم في تمويل حفائر أثرية بمنطقة سقارة ومدينة الأقصر، يجري تنفيذها تحت مسمى “مركز زاهي حواس للمصريات” التابع للمكتبة.

وأوضح البلاغ أن المركز لا يخضع لأي مراجعة مالية أو محاسبية من قبل مكتبة الإسكندرية أو من أية جهة رقابية خارجية، بالمخالفة للوائح المنظمة لعمل المكتبة، وكذلك لقانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته، الذي ينص صراحة على ضرورة الإفصاح عن هوية مصادر الأموال التي تُنفق على البعثات الأثرية.

وأشار البلاغ إلى أن غياب الرقابة المالية والشفافية حول مصادر التمويل يثير شبهات قانونية تتعلق بآليات تلقي وإنفاق تلك المنح، ومدى توافقها مع القوانين المنظمة لأعمال الحفائر الأثرية في مصر، مطالبًا باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والتحقيق في الوقائع حفاظًا على المال العام وحماية للتراث الأثري.

ومن ناحية أخرى لدينا المستندات التي تؤكد أن مؤسسة زاهى حواس تعمل بالمخالفات داخل سقارة ولا يوجد بها أعضاء الا شخص مجهول أجنبي لم يحضر وان الذين يعملون بالحفائر هم زملاء مفتشين أثار بمناطق أثرية تحت شعار بعثة مشتركة!!!!
هل قانون حماية الاثار وقوانين اللجنة الدائمة تنص على أن جمعية تحت إدارة وزارة التضامن الاجتماعي وليست معهد حكومي ولا جامعة حكومية ولا معروف تمولها من أين!!!!!
علما بأن مكتبة الإسكندرية قامت بفسخ العقد المبرم بينها وبين مؤسسة زاهى حواس بسبب دخول شيكات مالية على حساب د زاهي حواس الشخصي وانه لابد من دخول الشيكات على الحسابات الرسمية لمكتبة الإسكندرية وعندما رفض زاهي حواس ان تدخل الأموال علي حساب المكتبة!!!
تم فسخ التعاقد مع مؤسسه!!!!
وهنا السؤال التلميذ المطيع الذي ضيع آلاف مفتشيين الآثار من أجل خدمة ولي نعمته وصاحب الفضل عليه في منحه درجة الدكتوراه والذي جعله يسافر منحة هل كان يتم اعدادك لدور السكرتير وضياع مؤسسة علمية تعرف بالمجلس الأعلى للاثار!!!!
وهل تتقبل الدولة ان شخص يتم تنصيبه منصب ليجمد المجلس الأعلى للاثار وان يدار المجلس الأعلى للاثار من مكتب المهندسين وان مؤسسة زاهى حواس صاحبة نظرية شذوذ الملك بيبي هي المجلس الموازي!!!!

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى