
محمد عبدالرحمن
٢٦ أكتوبر ٢٠٢٥
تداول على صفحات السوشيال ميديا وبعض المواقع الصحفية تصريح على لسان د زاهي حواس.
أنه قبل أي محاضرة إذا أرد أي شخص مقابلته أو يأخذ صورة تذكارية معه بيدفع ألف دولار!!!
الأمر الذي جعل الجميع يستاء من هذا التصريح وأستفز الجميع.
علما بأن الدكتور زاهي حواس قد بلغ سن المعاش منذ حوالي ١٦ عام حيث أنه بلغ سن ٧٦ تقريبا.
وقد أستفز هذا التصريح بمفتشين الآثار الذين يتكبدوا احتكاره للمشهد في الوقت الذي تم تجميد آلاف الحاصلين على الماجستير والدكتوراه.
وتجميد ذو الخبرة والكفاءات حتى لا يظهر أحد على الساحة الأثرية.
وهنا لابد من سؤال السادة أصحاب القرار في الدولة هل تعلموا كم عدد علماء الآثار بوزارة السياحة والآثار!!!
وكم عدد ذو الخبرة والكفاءات!!!! وكم عدد مكتشفي الآثار!!!
هل تم محاسبة الذي تعاقد مع ناشيونال جغرافيك بملاليم وعرض افلام وثائقية بشكل يومي دون عائد على كل عرض لتحسين دخل العاملين بالمجلس الأعلى للاثار.
مثل افلام إسماعيل ياسين التي تعرض فبتربح منها احفاده وبعد كل عرض.
فكيف وزارة هي المالك الوحيد لم تربح بعائد على كل عرض.
هل تعلم الدولة من يتربح من المعارض الخارجية وبيع الكتب والتربح من المحاضرات دون اتفاق قانوني يحفظ حق العاملين.
من كان يستطيع الإصلاح!!! كان فعل ذلك حين توليه المنصب!!

 
				 
					


