إستغاثة للرئيس عبدالفتاح السيسي.. بطل حماية الآثار محمدعبدالرحمن مفتش الآثار

شهدت منطقة آثار سقارة جريمة تدمير مناظر مقبرة ميروروكا يوم 11/11/2024.
وذلك حدث بطريقة مدبرة من مافيا تهريب الآثار بسقارة وابوصير الأمر الذي جعل الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار محمد إسماعيل محمدخالد يخشى الاطاحة به.
ولم يجد له أي قرار الا ان يقوم باتخاذ قرار عشوائي والاطاحة بمفتشين آثار لتهدئة الرأي العام.
وبناء عليه بترتيب من مشرف عام المنطقة سمير عبدالرؤوف وكبير بمفتشين شمال سقارة محمود شعبان عبدالجواد ورئيس مباحث سقارة محمد حمودة ومدير عام آثار الجيزة أشرف محي.
قاموا بالتستر على الفاعلين الحقيقين استبعاد السادة المفتشين الموجودين أثناء ظهور واقعة الخدوش.
بل تم تزوير تكاليف لكلا من
محمود شعبان عبدالجواد لاستبعاده عن الواقعة بكونه كبير مفتشيبن شمال سقارة.
وتم عمل تكليف داخلي يستخدمه امام النيابات فقط
وبمجرد عودته لسقارة يتعامل بكونه كبير شمال سقارة. وذلك لأن قصة خدوش مقبرة ميروروكا كانت مدبرة. علما بانه سبق وتم مجازاته محاكمة تاديبية وخصم ٣٠ يوم من راتبه.
وتم تزوير تكليف ل محمد صلاح حسب الله لابعاده عن الواقعة بالرغم من انه كان متواجد يوميا بجبانة تيتي ومعه جميع مفاتيح المقابر ومن ضمنها ميروروكا.
وتم تزوير تكليف له ليسلمه بالنيابة وهذا مخالف للواقع.
وتم تزوير التكليف الجماعي للسعادة المفتشين وتبديله ليظهر الله الحقيقة ويجعل سمير عبدالرؤوف يخطئ في كتابة التواريخ.
الأمر الذي جعل السيد المستشار نائب رئيس المكتب الفني يتأكد من التلاعب التزوير.
وتم اخفاء دخول أعضاء البعثة التشيكية وحضورهم يوميا بجبانة تيتي وودخولهم بمعدات ثقيلة وقامات حديدة واستندات التوتال استيشن فى تمام الساعة 7 صباحا يوميا بدون وجودمفتش اثار مرافق لهذه المجموعة وقبل مواعيد العمل الرسمية .
ويشهد على ذلك مفتشيين الاثار المتواجديين يوميا ولم يتاخذ ضدهم سمير عبدالرؤوف اي اجراءا خوفا من صداقة رئيس البعثة للامين العام .
ومن ناحيةاخري لم يتاخذ السيد رئيس المباحث اى اجراءات نحوهم ليظهر لنا واقعة خدوش ميروركا ليتفق الجميع على تلفيق التهم والزج بخمسة مفتشيين اثار ليس لهم علاقة بالموضوع والزج بهم واصدر الامين العام بنقلهم الى دهشور
ليجدوا الصحف تنشر ان المتهمين بواقعة خدوش ميروروكا تم معاقبتهم ونقلهم ليتفاجئ الضحايا كبش الفدي
باستدعائهم بالنيابة الادارية ويتبراء الامين العام منهم لدي الصحافيين بل قام بعمل مذكرة بالاتفاق مع لجنة الانضباط حين ذاك وتحويل الابرياء للتحقيق ليثبت التحقيق ان جميع اجراءات الامين العام ولجنة الانضباط غير قانونية ويظهر فيهم الزج وتلفيق القضايا الكيدية .
ليظهر الله الحقيقة ويجعل السادة وكلاء النيابة يثبتوا برائة الابرياء الذين تم نقلهم وان ينصركم الله فلاغالب لكم ويثبت التلاعب الذى حدث من قيادات المجلس الاعلي للاثار .
والاجمل من ذلك تم تجميد المفتشين بعد ما كانوا يعملون يوميا بالحفائر والعمل الاثري حبا فى عملهم بسقارة ليصبحوا مهمشين ليس لهم علاقة بالعمل الاثري على مدار عام
دون توفير انتقالات لهم بالمنطقة التى تم نقلعم تعسفيا بها ولم يتم توفير مكان ادامي ليجلسون فيه ولا يوجد حمام ادامي يستطيعون استخدامه ,
وتجميدهم طوال عام كامل نعم عام كامل دون جدوي وعند مواجهة الامين العام اخذه الغرور والكبرياء وقال تم نقلهم لصالح العمال .
اي عمل هذا معالى الامين العام الذي يجعلك تجمد كفاءات ذو خبرة بالعمل الاثري وتلحق بهم الضرر اليس هؤلاء زملائك
اليس كنت مثلهم بوما ما ، اليس تدرك ان راتب الوزارة لا يكفي المواصلات للوصول للعمل .
الم تفكر فى وجودالله ، هل هذا هوالعدل ان تتستر على الفاعلين وتزج بالابرياء هل ارتاح ضميرك
هل النرجسية التى تسيطر عليك اشبعتك .
هل جهات الدولة يرضيها ذلك ان يتم الزج بالابرياء والتستر على الفاعلين وتركهم مطلقين بمنطقة اثار سقارة اليس كل الخراب الذى لحق بسقارة كان هؤلاء موجودين .
الم تشعر ان زملائك تضرروا وتكبدوا من ظلمك الم تشعر بالندم هل تظن سكوتك فى ظلم الابرياء سيجعلك الاقوى
ام انك تظن ان الامر سيمر مرورالكرام لااااااااااااااااا والف لااااااااااااااااا
لابد من معاقبتك انت وكل من علم انك ظالم وتركك فى منصبك الذى لم يري منه العاملين الا ظلم وتعسف وتلفيق تهم
الم تسأل نفسك لماذا تم الزج بالابرياء لا ترهق نفسك
انه فى يوم 4 /7 تم المرور على موقع الحفائر الخاص باحدي الجامعات وقام بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار الذى احبط العديد من عمليات تهريب الاثار .
وخبرة بمجال التنقيب أكثر من 13 عام وعند متابعة اعمال تدريب طلب من امين مباحث الاثار بعمل تفتيش مفاجئ لافراد العمال الذين بداخل المقبرة المكتشفة حديثاً والذي نتج عن تفتيشهم العثور على حوالي 36 تمثال اوشبتي باحجام صغيرة
الامر الذى جعل رئيس مباحث الاثار يقوم بالقبض عليهم لياتى مدير منطقة اثار سقارة ومعه عديل احدي المقبوض عليهم ومعه نائب البعثة التشيكية وعمال اتصالات عديدة لتنتهي بفك الكلابشات واطلاق صراح يحي ابو العينين ورضا القصاص
المقبوضعليهم امام الجميع وعدم عمل محضر لاثبات الواقعة .
ويتم الغاء تكليف بطل حماية الاثار واعادته للعمل بالمدرج ولم تقف اعمال التدريب داخل الفيلا ولم تقف اعمال التنقيب داخل الموقع .
وذلك بعد محاولات من التستر على الموقف من مشرف التدريبات والذي انتهي الامر به بتحويل القصة للجنة الدائمة لتصدر قرار بوقف اعمال البعثة سنة .
وتحويل مديري المنطقة والمفتش المرافق للتحقيق وذلك بعد ما عرض على الامين العام ليتم اخفاء هذا القرار بالدرج وعدم تفعيله فى البند الثانى .
ليتم ترتيب محاولات عديدة للزج ببطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار وتوجيه احدى المرشدات لافتعال مشكلة لينتهي الامر بكشف اللعبة وقام بطل حماية الاثار مجمدعبدالرحمن مفتش الاثار بالاتصال بالنجدة من هاتفه يوم 15 /7 ليتم التواصل مع السيد رئيس المباحث والسيد اللواء المسؤل بالجيزة لمحاولة تهدئ الموقف وانتهى الامر على اجبار بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار على التنازل على رقم 126 .
ليتم استصدار امر مكتبي لبطل حماية الاثار للعمل بالتوثيق ليظهر كومبارس دومية فى ايدى المسؤلين بافتعال مشاكل اكثر من مرة ولكن تجنبها بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار .
لينتهى الامر بمحاولة عمل مكيدة جديدة وتسليط رئيس عمال زعيم عصابة لافتعال مشاكل ولكن بطل حماية الاثار كان على يقظة من الامر .
ولكن اراد الله ان يكشف حقائق كثيرة من تلاعب بالاوراق وتزوبر تكاليف وعدم عمل محاضر ولعب فى المخازن
لينتهى الامر بان يعمل بطل حماية الاثار مع احدي البعثات والتى استلم منها تقرير العام الماضي ليتاكد ان الناحية التى سيتم العمل بها هي وليدة اللحظة واول مرة يتم فيها التنقيب .
وهذا لو دليل فهو دليل على ان هذا الناحية بكر لابد من استخراج اثار بها ليظهر بئر وعند العمل بداخله وازالةالرمال يثبت لنا انهتم الحفر فيه قبل ذلك وتم اخبار جميع قيادات المنطقة ولم يتم اتخاذ اي اجراء .
لينتهى الامر بالاتفاق مع رئيس العمال ليفتعل مشكلة تنتهي على ظهور كشف عمال بامضاء مزورة .
وواجه السيدرئيس المباحث مدير المنطقةبذلك واعترف بانهمن قام بذلك وكام معهم السيد مدير عام منطقة اثار سقارة وضابط الشرطة محمد لبني .
ولكن بطل حماية الاثار اكتفي باعتراف مدير المنطقة ولم الموضوع ليتفاجئ ان خير تعمل شرا تلقي قيام مدير المنطقة بعمل امر مكتبى بنقل بطل حماية الاثار للمخازن المتحفية وذلك اثناء مرافقتى للبعثة وهذا مخالف .
والاغرب هو قيام مدير المخزن بكتابةمذكرة تفيد بامنتاع بطل حماية الاثار عن استلام العمل وهوفى الاساس مرافق للبعثةولا يعلم شئ عن ذلك .
وليصدر قرار الامين العام بنقل السادة المديرين لمناطق اخري الامر نفس يوم الامر الاداري وقام بطل حماية الاثار بكتابةمذكرة تفيد وقائع مدير المنطقة ولكن تسلم سمير عيدالرؤوف العمل بدلا منهم وطلب بالعفوووووووو
وللاسف ظن بطل حماية الاثار انه يتعامل مع رجال وليتفاجئ ان السكاكين كانت يتم ترتيبها وتجهيزها ليصادف وجود مشكلة بين مسؤل التعديات وبين رئيس العمال بتاريخ 3 /10 واخبار رئيس العمال انه سيتم حرب غير ادامية بالمنطقة ولما اقولك ابتعد ابتعد ليحدث قصة ميروروكا يوم 10 /11 يوم الاحد ويعرف بها محمدصلاح الدين حسب الله الذي اغلق المقبرة لتظهر الواقعة يوم الاثنين 11/11 فى تمام الساعة 10:40 دقيقة صباحا .
علما بان الامين العام كان قام بالموافقة لفتح خاص لشركة سياحة ليقوم الله بتسخير محروس الصناديدي ليكلف بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار لمرافقتهم ويحضر فى الساعة 9:15 ص ويستلم المفاتيح من محروسالصناديدي امام نائب رئيس البعثة التشكية ومشرف الحفائر بمكتب الامين العام .
وذلك بعد محاولة فاشلة من محمدشعبان عبدالظاهر الذى كان يصر على اقناع بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار بعدم تنفيذ التكليف لمرافقة الشركة واصراره على حضوره ومراجعته لتذاكر مقرة ميروروكا ولكن اراد الله ان يحفظ بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار الذى احبط العديد من عمليات تهريب الاثار بالتعاون مع الجهات المعنية وخبرة اكثر من 13 عام بمجال التنقيب .
لتثبت النيابة برائته وعدم علاقته بالواقعة ولكن للاسف مازال الامين العام محمداسماعيل محمدخالد يستكبر على اعادة حق ورد اعتبار بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار وذلك بعد التواصل مع وزير الاثار السيد شريف فتحي ومدير مكتبه مصطفى علي الدين ولم بحترم الامين العام توجيهاتهم فى تصحيح الخطأ .
والاغرب من ذلك هو أن بطل حماية الآثار ذهب لمقر شرطة السياحة والآثار بالتجمع الأول ومسجل ذلك بالدفاتر على البوابة ببطاقة الرقم القومي وكاميرات المراقبة وذلك بعد الاتصال مرارا من هاتفه برقم ١٢٦
والذي طلبوا منه الحضور لمقر الشرطة وتم مقابلة هاني بك سرور بدلا من محمد بك رجب.
وعرض الموضع وسرد وفتح الهاتف ومشاهدة الصور والمسروقات لينتهي الأمر بعدم عمل محضر وطلب الذهاب لمنطقة آثار سقارة لمقابلة رئيس المباحث
وعلى الفور انتقل بطل حماية الآثار محمدعبدالرحمن مفتش الآثار الى سقارة ليتفاجئ بعدم حضور رئيس المباحث وبعد الانتظار قرر الرجوع ليتفاجئ باتصال من رئيس المباحث ثم خروج توكتوك يخطف الهاتف.
وحرر محضر بذلك وتم إثبات ذلك برقم ١٢٦ من هاتف اخر ليحضر محمد بك رجب لمحاولة حل الموقف واخبار الأمين العام للمجلس الأعلى للأثار محمد إسماعيل بأنه ظلم بطل حماية الآثار ولكنه أصر على تعسفه.
والسؤال الان من الذي قام بتخريب مناظر ميروروكا وكاجمنى وايدوت وهرم اوناس ودهن الزيت على مناظر بتاح شبسس ومن الذي سرق الاسورة وافتعل قصة تصهيرها ومن الذي قطع جدارية الفصول الثلاث وامر بفتح المقبرة لاعمال التصوير
والمطلوب هو رد اعتبار بطل حماية الاثار محمدعبدالرحمن مفتش الاثار درجة أولي أ والذى لديه خبرة أكثر من 13 عام بالمجال الاثري واكثر من 17 عام بالعمل بالوزارة وشغل فيها العديد من المهام .
مطلوب محاسبة الامين العام الذى تسبب فى ايذاء بطل حماية الاثار وهذه استغاثة للسيدرئيس الجمهورية والجهات المعنية
من يخطئ ويصحح خطائه يكبر واخر ما اقوله حسبي الله ونعم الوكيل .