حوادثسياحةمصر النهاردةمنوعات

البعثه الانجليزيه لجامعه اكسفورد برئاسة د ايفون هاربور أبلغت عن اختفاء جدارية خنتي كا لمشرف المنطقة ولكنه تقاعس!!

محمد عبدالرحمن

٢٤ أكتوبر ٢٠٢٥

اللوحة اللي إتسرقت من سقارة

 

لوحة الفصول الثلاثة (آخت – شمو ـ برت) من مقبرة خنتي كا وهي شبيهة للوحة الفصول الشهيرة في مقبرة ميروروكا  .. وطبعا مش محتاجين نقول قد ايه اللوحة مهمة ونادرة جدا والإسورة اللي إتسرقت من شهر متساويش جنب أهمية لوحة زي دي حاجة ..

 

المقبرتين في سقارة تحديداً قطاع هرم تتي من الدولة القديمة واحدة تم تشويهها يوم ١١/١١ مقبرة ميروروكا

والتانية مقبرة خنتي كا  إتسرقت !!

للأسف مش هنقدر نقول غير إن الآثار في مصر…… مش في إيد أمينة …

كما أفاد مصادر خاصة ان البعثه الانجليزيه جامعه اكسفورد برئاسة د ايفون هاربور  التي كانت تقوم بأعمال بنفس المقبرة وابلغت مشرف سقارة حين ذاك  سميرعبد الرؤوف ومساعده محروس الصناديدي  وكذلك أبلغت كبير مفتشيين شمال سقارة طبقا لقرار الأمين العام والذي كان يقوم بعمل محاضر فتح أعمال البعثات وكذلك محاضر فتح المخازن محمود شعبان  ومسؤل جبانة تيتي اشرف عبد العزيز والسادة المفتشين شبل دنقل ومحمود فوزي ومدير إدارة الحفائر محمد عبد المبدئ وكما تم ابلاغ  دكتور هاني عبدالله الطيب مدير عام اللجنة الدائمة وذلك منذ شهر مايو ٢٠٢٥.

وتكتم مشرف سقارة سمير عبدالرؤوف والسادة السابق ذكرهم ولم يتخذ أي أجراء قانوني ظنا منهم ان الموضوع هيموت كما فعلوا بمقبرة ميروروكا.

والتي تم فيها وقائع تزوير تكاليف من قبل مشرف المنطقة سمير عبدالرؤوف ومحروس الصناديدي ومحمود شعبان عبدالجواد وزجوا بأبرياء في واقعة خدوش ميروروكا.

وتم التستر على كلا من ش ط نظرا بكونها سيدة.

ومحمود فوزي ومحمدصلاح حسب الله

وتزوير تكاليف لهم لابعادهم عن الأمر كما تم عمل تكليف مزور ليس له اساس على أرض الواقع مثل عصى موسى لكبير مفتشيين أثار شمال سقارة محمود شعبان عبدالجواد وكانت هذه الورقة يستخدموها بالنيابات لتضليل العدالة.

بالإضافة على ذلك أن مشرف منطقة سقارة سمير عبدالرؤوف وكبير بمفتشين شمال محمود شعبان عبدالجواد والذي تم عمل تكليف داخلي لوسط سقارة لم ياخذوا اي اجراء في واقعة كسر تمثال على يد عالم الآثار زاهي حواس.

وتستروا على الواقعة التي حدثت شهر ديسمبر ٢٠٢٤ حتى فضحتهم كاميرات الإعلام في النصف الثاني من شهر فبراير ٢٠٢٥ ولم يذكر ذلك من مفتشة الآثار المرافقة في تقريرها.

وكما هو متعارف عليه عن عدم ذكر اي مخالفات او إثبات وقائع والتي تكررت كثيرا بسقارة.

لذا نطالب بالتحقيق مع السادة المسؤلين الذين تستروا عن الواقعة من مايو ٢٠٢٥.

ومحاسبتهم وفتح التحقيق من جديد في واقعة خدوش ميروروكا التي مازال الفاعل فيها مجهول.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى