العالمسياحةمصر النهاردةمنوعات

د بسام الشماع؛ الهبيدة سادوا المشهد بمساعدة الإعلام!

محمد عبدالرحمن

٥ نوفمبر ٢٠٢٥

 

صرح  د بسام الشماع على صفحته الشخصية بوسائل التواصل الاجتماعي بالسوشيال ميديا

مشكلة علم المصريات في الفترة الان

ابان الفترة القصيرة الماضية و دلوقتي :

الهبيدة سادوا المشهد بمساعدة الاعلام،

و أنزواء واضح و غير صحي للعلماء الاجلاء

لا أدري لماذا؟

 

على الرغم أن ده وقت إتحادهم،

 

و على الجانب الاخر،

قبع و جثم و ربض كابوالهول شخص واحد على جثمان الآثار على مدار ٥٠ سنة في محاولة متبرنطة لأقناع المجرة أنه هو وحده فقط الذي يحتكر الحقيقة بغرور منقطع النظير

و أخطاء عصبية لا يقع فيها طفل

 

فكيف تقوم لنا جثة و تُبعث ليعرف العالم عنها،و يتعرفوا على علمائنا

و ابحاثهم المعتبرة ،بدلا من لمبة دندرة و هبد هرم المحولات الكهربائية و هليكوبتر أبيدوس و طاقة السعادة المنبعثة من هريم بن بن الذي تم قطعة بالليزر و إنارة لمض من كهرباء الهرم الأكبر 🙃😜🤪😜🤪 مع مطاريد التي توك و بلوفر الآثار الغير متخصصين ….

و الذين يشاركوا تلك الأفكار الواهية،

 

و عندما تسالهم لماذا تنشروا و تشييروا و تشاركوا تلك الخزعبلات ، يكون الرد: أصلها عجبتني!!!!

 

حتى عندما التفت الملايين حولنا في افتتاح متحف رائع ،ملحمي،

 

و كانت فرصة عمرنا التي لن تتكرر في احتفالية كان المفترض أن تعرض

و تستعرض قوى مصر الناعمة من علماء و اثاريين و مرشديين يعلنوا

و ينطقوا النطق الصحيح و المطالبة بعودة اثارنا مباشرة و بلا مواربة الجُبن و ارتعاد الخوف من غضب الأجانب

 

كيف نغزو العالم ثقافيا ؟

كيف نطالب بآثارنا؟

كيف نصدر العلم الأصلي الصحيح الغير مزور او خاطئ او مشوه ،و نحن أغلب الحرس القديم للآثار و الملتصق بكرسي التحكم في الاثار ،حاصل على درجاته العلمية من بلاد أصلا سارقة لاثارنا؟؟؟؟؟

 

أين شبابنا من المشهد الاثاري؟

 

أين موسيقانا بأيدي ياسر عبد الرحمن مثلا ؟؟؟؟

أبن الاتنا من الآت النفخ النحاسي العالية ؟؟؟؟

 

و ما هذا السيناريو الغريب و الاخراج الأغرب و الأسرع؟

 

و ن هذه الصارخة غير مفهومة و ممثلة لا تعلم كيف تنطق أسماء النجوم و ممثل كيوت لا يعلم كيف ينطق اسم هاورد!!؟؟؟

 

لقد قدمت العديد و العديد من شبابنا و علمائنا للإعلام و المنظمات التعليمية و الثقافية، و لكنهم اختفوا،ربما لاحباطهم ،و ربما لظروف حياتية منعتهم من استمرار درب الكفاح و المعاناة ..

 

و ربما لعدم اقتناعهم بنصائحي أنهم من الممكن أن يصلوا للقمة في وجود واحد يستظرف على مدار سنين بقول أن :”الفراعنة أهلاوية🤮🤮

 

و ربما تركوا الدرب لأن إرادتهم ملت و كلت و استسلمت لأنهم تيقنوا بأن درب التاريخ و الآثار هو عبارة عن ألعاب نارية و مفرقعات مضرة بالبشر و الكائنات و الحجر ،،،،

و راقصات يُستخرجوا من تحت الرديم لسبب غير مفهوم ،و إصرار مسؤولي الحفل،كل حفل، على منى اندروير ،و مؤدية مشبوهه تصرخ بشكل هستيريا عصبي برداء لا علاقة له بنا و لا تمثل

المرأة المصرية رائعة الأداء

 

ضاعت الفرصة

لكن سوف تزدهر السياحة لأن أجدادنا لا يحتاجوا لرجال يرتدوا جونلة طويلة و كربون طويل و يقضيها لف و دوران لكي يجيبوا الزوار …

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى